Lettre à Sa Majesté Juan Carlos

Contacter l'auteur de la pétition

Ce sujet de conversation a été automatiquement créé pour la pétition Lettre à Sa Majesté Juan Carlos.


Visiteur

#1

2013-07-03 06:42

حسبنا الله ونعم الوكيل.

Visiteur

#2

2013-07-03 12:22

كما اعتذر ملك اسبانيا لليهود فمن واجبه أن يعتذر للمسامين

Visiteur

#3

2013-07-03 15:19

Une étape importante de réécrire l'histoire
BOABDIL

#4

2013-07-03 23:49

تبعا للرسالة التي وجهتها مؤسسة التميمي للملك خوان كارلوس و التي تلتمس فيها منه اعتذارا عن جرائم أسلافه الكاثوليك فإننا كموريسكيين في المنفى :
1) نرفض مثل هذا الطلب الذي لا تخلو صياغته و طريقة تحريره من إهانة لكرامة الموريسكيين و أجدادهم الذين قتلوا و حرقوا و مورست ضدهم أنكى و أفضع أشكال الإبادة الجماعية في تاريخ البشرية على الإطلاق من طرف محاكم التفتيش الكاثوليكية المجرمة.
2) نرفض رفضا قاطعا الوصاية التي تحاول مؤسسة التميمي فرضها على القضية الموريسكية كما نرفض أي وصاية على قضيتنا من أي كان عدى المنظمات و الجمعيات الأندلسية التي أسسها أو سيؤسسها موريسكيو المنفى أو الداخل.
3) نعتبر أن هذه المؤسسة لا تمثل الأندلسيين و لا الموريسكيين و إنما هي مجرد مشروع ثقافي لا علاقة له بالمطالب المشروعة للشعب الأندلسي في الداخل و لا في الشتات.
4) نقر و نعلن أن هذه المؤسسة الثقافية لم و لن تهتم بالموريسكيين التونسيين البتة لا بقضيتهم المركزية و لا بهويتهم الثقافية و لا بتراثهم المادي و المعنوي و هي مجرد استثمار ثقافي جعل من القضية الموريسكية و الوثائق التاريخية ذات الصلة مادة تجارية في الأوساط الأكاديمية .
5) نعتبر أن رسالة هذه المؤسسة للملك كارلوس مجرد محاولة للركوب على الأحداث و نرفض أي استثمار لقضيتنا القومية و كل المزايدات التي تستهدف تحركاتنا في سبيل تحرير الأندلس من ذلك كل وسائل التشويه الذي يطال تاريخنا عن طريق الإستشراق و المستشرقين ممن يدعون التخصص في الموريسكولوجيا و كل سماسرة الوثائق التاريخية الذين يتسترون على حقائق تاريخية لا تخدم مصالحهم الضيقة.
إننا نحن الأندلسيون أصحاب السيادة, نريد أن نُعرب مرة أخرى عن إدانتنا لمحاولة التلاعب بشرف و تاريخ الشعب المورسكي بالشتات.
مفكرون لا علاقة لهم البتة بالأندلس, "مثقفون" أسبان و عرب يرغبون في تجميل صورتهم , مسلمون في خدمة سلطة مدريد و جامعيون لا يمتون للأندلس بصلة فقدوا كراسيهم و يعتقدون بمقدورهم الحصول على شيء ما, جميعهم تكتلوا للإساءة لتاريخ و ذاكرة شعبنا عموما و المورسكيين خصوصا. يريدون أن يجعلوا من الإبادة و النهب ”ألعابا وردية”.
في المؤتمر العالمي الأندلسي الأول الذي أقيم بكستيار Castellar في سبتمبر 1989م, طالبنا نحن, أندلسيو و مورسكيو الداخل و الشتات , الدولةَ الإسبانية بجبر ضرر تاريخي. لكن لا حياة لمن تنادي و عندما عدنا الى وطننا تعرضنا الى المنع من السفر و الى المحاصرات و المضايقات لأننا شاركنا في أول مؤتمر عالمي للأندلسيين منذ سقوط الأندلس و كان الوشاة و من قدموا أسماءنا الى السلطات القمعية آنذاك هم من يتصدرون اليوم القضية و يحاولون فرض وصايتهم علينا.
إن مصالحتنا, نحن الأندلسيون, مع أنفسنا لن تكون عبر استجداء غيرنا لنا اعتذارا من ملك اسبانيا الحاقد علينا حقد أسلافه إلى اليوم و قد كان اعتذر ليهود الأندلس منذ ثلاثين سنة خلت.
إن المورسكيين في حاجة لأن يقوم ورثة الدولة التي سرقت تراثهم و أجبرتهم على الغربة و على الموت أيضا, بجبر ضرر هذه الإبادة الإنسانية و الثقافية لا عن طواعية و لكن عن طريق القوانين الدولية و عن طريق نضالات الأحزاب القومية داخل الأندلس و المجتمع المدني بالداخل و بالشتات.
نحن نرفض تسويق اية حقوق في إطار ما يسمى حوار الحضارات الفاشل أو حوار الأديان و نعتبر أن الدولة الإسبانية ولدت من رحم الحرب ضد الأندلس و ليس عبر اتفاق بين نظيرين. لهذا يتعاملون معنا دون احترام و كشعب محتل و من هنا ولدت أسباب قضيتنا العادلة.
نحن أصحاب السيادة الأندلسيون, نطالب منذ 30 سنة بالاعتراف بكل تاريخنا, أن تُقرَّ النصوص التعليمية ماضينا الألفي و أن يتم تعويض جميع الأندلسيين و المورسكيين من طرف الدولة الإسبانية وريثة المحتلين.
لن نسمح لأي مؤسسة ثقافية تجارية أن تسمسر بقضيتنا في محاولة مقايضة مقابل تصفية دين تاريخي و معنوي لدى الدولة الإسبانية. لا نقبل لا الأراضي كرد للدين التاريخي الاقتصادي, و لا تحريف هويتنا كشعب.
عاشت الأندلس حرة.. عاش الأندلسيون أحرارا.. و رحم الله شهداء القضية الأندلسية بلاس آنفانتي و علي المنتصر الكتاني..


Anonyme

#5 Re:

2013-07-05 11:31

#4: BOABDIL -

Instancia rogatoria dirigida a Su Majestad, el rey Juan Carlos I de España, a fin de instarle a presentar disculpas ante el mundo arabo- musulmán, a raíz de la expulsión de los moriscos de Al-Ándalus en 1609:

http://www.petitions24.net/instancia_rogatoria_dirigida_a_su_majestad_el_rey_juan_carlos_i#form

Después de saludar con el debido respeto a Su Majestad,

Investigadores dedicados a la moriscologia, tanto magrebíes como arabistas europeos, y demás especialistas a lo largo y ancho del mundo, ya le habían implorado a Su Majestad, hacía ya más de veinte dos años, tener la bondad y servirse presentar las debidas disculpas por la terrible injusticia a la que fueron sometidos los moriscos, cuando el rey Felipe III, a instancias de las autoridades inquisitoriales, decretó, allá en 1609, su expulsión irrevocable de su tierra natal, Al-Ándalus. En efecto, ya habían presentado, Su Majestad, en 1992, similares disculpas ante el pueblo judío, mientras seguían persistiendo en rechazar, a día de hoy, presentar esas mismas disculpas relativas a la causa musulmana, cosa que, a nuestro entender, constituye un nuevo acto de injusticia, cometido en contra de los moriscos. A todo esto, cabe señalar la multitud de misivas que tratan de este asunto, enviadas por el profesor Abdeljelil Temimi, un eminente moriscologo que cuenta en su haber con más de dieciséis congresos internacionales acerca de la historia y la literatura moriscas; cartas que, sin embargo, fueron total y absolutamente desatendidas, y cuya rogatoria civilizacional no trascendió.

Por otro lado, quisiéramos asegurarle a Su Majestad que este nuevo escrito rogatorio cuenta con el consenso del mundo arabo-musulmán, algo que consideramos cual deuda que resta aún por abonar, teniendo en cuenta que Túnez acogió a un tercio de los expulsados, es decir, a cien mil moriscos, proporcionándoles, asimismo, la seguridad y protección necesarias  para poder establecerse en nuestro país. Así pues, nos hemos comprometido a seguir reclamando, indefinidamente, dichas disculpas hasta que reconsideren, Su Majestad y su gobierno, su postura y sírvanse atender este llamamiento, y poder, de este modo, abrir una nueva y brillante página que de fe del papel estelar, entonces protagonizado por los musulmanes árabes en Al-Ándalus, un rol pionero que estimamos enorgullezca no solo a los españoles y musulmanes árabes, sino a toda la humanidad en su conjunto.

Se adjunta a este nuevo escrito rogatorio las firmas de un conjunto de científicos, investigadores, líderes y partido políticos, diseminados a lo largo y ancho del mundo arabo-musulmán y el resto del mundo. Para terminar, deseamos recibir de Su Majestad alentadoras noticias, que nos hagan albergar sólidas esperanzas en ver plasmadas dichas disculpas en lo que al drama de la expulsión de los moriscos de Al-Ándalus en 1609 se refiere, y que, una vez más, le haremos saber a través de esta nueva rogatoria.

Sin otro particular, reciban Su Majestad un cordial saludo.

Túnez a 1 de julio de 2013


Visiteur

#6

2013-07-06 07:48

C'est un honneur et un devoir autant que berbère, arabe et musulman, de signé la pétition destinée à sa Majesté "Juan Carlos" roi d'Espagne .

Signé
Dr.Khaled Bouhend
universitaire-Algérie

Visiteur

#7

2013-07-07 03:14

corrigé

Visiteur

#8

2013-07-11 12:11

tout crime doit etre puni
شفشاوني أندلسي

#9

2013-10-08 19:24

يجب تصحيح التاريخ طرد وتهجير الأندلسيون بدأ قبل سنة 1483 ميلادية وانتهى بفوج سنة 1609 ميلادية

شفشاوني أندلسي

#10

2013-10-11 20:20

ظل الكثير من المورسكيين يعيشون في الأندلس رغم سقوط مملكة غرناطة ـ آخر معاقلهم في الأندلس ـ سنة 1492، وكان هؤلاء المورسكيون ـ الذين لقبوا بالمدجنين (بالإسبانية: Mudéjares) ـ يتمتعون بقدر من الحرية الدينية، رغم تعرضهم لبعض التمييز القانوني.
رغم أن معاهدة غرناطة نصت على التسامح مع المسلمين بعد تسليم غرناطة للقشتاليين، إلا أن الملكة إيزابيلا الأولى أصدرت سنة 1499 مرسومًا يقضي بإجبار جميع مسلمي إسبانيا على التنصر وإلا طردوا من إسبانيا، كما أمرت بإحراق الكثير من الكتب العربية في ساحة البيازين بغرناطة. وقد أدى ذلك إلى اندلاع ثورة في غرناطة (1499 ـ 1501) اعتُبرت انتهاكًا من جانب المسلمين لمعاهدة غرناطة، مما أدى إلى إكراههم على الاختيار بين التنصر والطرد. وفي سنة 1502 ألغت إيزابيلا كل التعهدات الرسمية التي تقضي بالتسامح مع المسلمين في جميع أرجاء مملكة قشتالة، رغم أن مملكة أراغون ظلت تتسامح بشكل ما مع مسلميها، وهو ما ألغاه الملك كارلوس الخامس بدوره عقب ثورة الإخوة (بالإسبانية: Rebelión de las Germanías) التي اندلعت سنة 1526.
وقد أدى ذلك إلى انقضاء الإسلام رسميًا من إسبانيا، ليُعرف المسلمون الذين تحولوا إلى الكاثوليكية باسم المورسكيين. وقد ظل الكثير من المورسكيين يتحدثون اللغتين العربية والأمازيغية ويرتدون ثياب المسلمين، وظل مسيحيو إسبانيا ينظرون بريبة إلى هؤلاء المورسكيين ويعتبرونهم مسلمين في السر ومسيحيين غير مخلصين